وكم
يتظلّمُ دينُ الإله
***
***
إليك
من النّفرِ الجائرِ[392]
لعل الشاعر استعمل (الهمزة) وهي للقريب وذلك للدلالة على قرب الإمام الحجّة
/ لبيت الله الحرام
الذي يعد البذرة الأولى في الحق والعدالة الإلهية وكونه أيضاً منطلق الإمام الحجّة
/ للظهور في آخر
الزمان.