مطاوي بحثهم فاخترت بعضها واجتهدت في الآخر؛ لتيسير
وصول المعلومة للقارئ الكريم، وأخيراً وقفت على بعض المعلومات التاريخية الخاطئة
التي نقلها بعض المؤرخين وشاعت لدى السواد الأعظم من الناس فصوبتها بالاعتماد على
أهل العلم والاختصاص في هذا المجال، نسأل الله العلي القدير أن يأخذ بأيدينا نحو
الصواب ويجعل هذا العمل في ميزان حسناتنا إنه سميع مجيب وصلى الله على محمد وآله
الطيبين الطاهرين.