responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السقيفة وفدك نویسنده : الساعدي، باسم مجيد    جلد : 1  صفحه : 45

رزية يوم الخميس

وحدثنا الحسن بن الربيع< علیه السلام href="#_ftn144" n علیه السلام me="_ftnref144" >[144]، عن عبد الرزاق< علیه السلام href="#_ftn145" n علیه السلام me="_ftnref145" >[145]، عن مَعْمَر< علیه السلام href="#_ftn146" n علیه السلام me="_ftnref146" >[146]، عن الزهري< علیه السلام href="#_ftn147" n علیه السلام me="_ftnref147" >[147]، عن علي بن عبد الله بن العباس< علیه السلام href="#_ftn148" n علیه السلام me="_ftnref148" >[148]، ................................


< علیه السلام href="#_ftnref144" n علیه السلام me="_ftn144" title="">[144] - الحسن بن أبي الربيع الجرجاني واسم أبي الربيع يحيى نزيل بغداد...مات بالكرخ في مدينة السلام، يوم الاثنين سلخ جمادى الأولى من سنة ثلاث وستين ومائتين، الجرح والتعديل 3:50، و تاريخ بغداد7: 465.

< علیه السلام href="#_ftnref145" n علیه السلام me="_ftn145" title="">[145] - عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري الصنعاني، كنيته أبو بكر، كان مولده سنة ست وعشرين ومائة، ومات بعد أن عمي سنة إحدى عشرة ومائتين، وكان ممن جمع وصنف وحفظ وذاكر وكان ممن يخطئ إذا حدث من حفظه على تشيع فيه، الثقات 8: 412.

< علیه السلام href="#_ftnref146" n علیه السلام me="_ftn146" title="">[146] - مَعْمَر بن راشد: ويكنى أبا عروة مولى للأزد، وراشد يكنى أبا عمرو مولى للأزد، وكان من أهل البصرة فانتقل فنـزل اليمن فلما خرج مَعْمَر من البصرة شيعه أيوب وجعل له سفرة، وكان مَعْمَر رجلا له حلم ومروءة ونبل في نفسه... قال محمد بن عمر: توفي في شهر رمضان سنة ثلاث وخمسين ومائة، وقال عبد المنعم بن إدريس: توفي في أول سنة خمسين ومائة، الطبقات الكبرى 6: 72.

< علیه السلام href="#_ftnref147" n علیه السلام me="_ftn147" title="">[147] - محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب بن عبد الله بن الحارث بن زهرة بن كلاب، وكان أبو جده عبد الله بن شهاب شهد مع المشركين بدرا، وكان أحد النفر الذين تعاقدوا يوم أحد لئن رأوا رسول الله9ليقتلنه أو ليقتلن دونه، وهم عبد الله بن شهاب وأبي بن خلف وابن قمئة وعتبة بن أبي وقاص، وتوفي في شهر رمضان سنة أربع وعشرين مائة، ودفن بماله على قارعة الطريق ليمر مار فيدعو له والموضع الذي دفن به آخر عمل الحجاز وأول عمل فلسطين وبه ضيعته، المعارف 472.

< علیه السلام href="#_ftnref148" n علیه السلام me="_ftn148" title="">[148] - أبو محمد علي بن عبد الله بن العباس جد السفاح والمنصور، كان شريفا وكان أصغر أولاد أبيه: روي أنه لما ولد أخرجه أبوه إلى أمير المؤمنين علیه السلام فحنكه ودعا له ثم رده إليه وقال: خذ إليك أبا الأملاك قد سميته عليا وكنيته أبا الحسن. قال ابن خلكان: قال الحافظ أبو نعيم في كتابه حلية الأولياء: انه لما قدم على عبد الملك بن مروان قال له: غير اسمك وكنيتك، قال: أما الاسم فلا، وأما الكنية فنعم، فإكتبني بابي محمد، فغير كنيته. قال ابن خلكان: وانما قال له عبد الملك هذه المقالة لبغضه في علي بن أبي طالب، فكره ان يسمع اسمه وكنيته، توفي علي بن عبد الله المذكور سنة سبع عشر ومائة، الكنى والألقاب1: 348 - 349.

نام کتاب : السقيفة وفدك نویسنده : الساعدي، باسم مجيد    جلد : 1  صفحه : 45
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست