267. الإمام عليّ عليه السلام: العِلمُ ثَلاثَةٌ: الفِقهُ لِلأَديانِ، وَالطِّبُّ لِلأَبدانِ، وَالنَّحوُ لِلِّسانِ.[335]
268. عنه عليه السلام: العُلومُ أربَعَةٌ: الفِقهُ لِلأَديانِ، وَالطِّبُّ لِلأَبدانِ، وَالنَّحوُ لِلِّسانِ، وَالنُّجومُ لِمَعرِفَةِ الأَزمانِ.[336]
269. عنه عليه السلام: العُلومُ أربَعَةٌ، عِلمٌ يَنفَعُ، وعِلمٌ يَشفَعُ، وعِلمٌ يَرفَعُ، وعِلمٌ يَضَعُ، فَأَمَّا الَّذي يَنفَعُ: عِلمُ الشَّريعَةِ، وأمَّا الَّذي يَشفَعُ فَعِلمُ القُرآنِ، وأمَّا الَّذي يَرفَعُ فَالنَّحوُ، وأمَّا الَّذي يَضَعُ فَعِلمُ النُّجومِ[337].[338]
270. عنه عليه السلام: العِلمُ أكثَرُ مِن أن يُحاطَ بِهِ.[339]
271. عنه عليه السلام: العِلمُ أكثَرُ مِن أن يُحفَظَ.[340]
راجع: ص 21 (حقيقة العلم)
و ص 301 (أحكام التعلّم).
[335]. تحف العقول: ص 208، بحارالأنوار: ج 78 ص 45 ح 52.
[336]. كنزالفوائد: ج 2 ص 109، أعلام الدين: ص 83، معدن الجواهر: ص 40، بحارالأنوار: ج 1 ص 218 ح 42.
[337]. مصدر هذا الحديث ضعيف، و على تقدير صحة الخبر فالمراد من علم النجوم هو الإخبار عن تأثير النجوم في حياة الإنسان لا علم النجوم المتعارف في عصرنا الحاضر فإنّه ممدوح( راجع: ص 570« ما يحرم تعلّمه/ علم النجوم/ تعليق»).
[338]. المواعظ العدديّة: ص 217.
[339]. غرر الحكم: ح 1819، عيون الحكم والمواعظ: ص 54 ح 1404.
[340]. تاريخ اليعقوبي: ج 2 ص 5.