responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 425

1713. عنه عليه السلام- فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ-: لَو كانَ أحَدٌ مُكتَفِياً مِنَ العِلمِ لَاكتَفى‌ نَبِيُّ اللَّهِ موسى‌، وقَد سَمِعتُم قَولَهُ: «هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلى‌ أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً»[2120].[2121] 1714. عنه عليه السلام: عَلَى العالِمِ أن يَتَعَلَّمَ ما لَم يَعلَم، ويُعَلِّمَ النّاسَ ما قَد عَلِمَ.[2122]

1715. عنه عليه السلام: العالِمُ مَن لا يَشبَعُ مِنَ العِلمِ ولا يَتَشَبَّعُ بِهِ.[2123]

1716. عنه عليه السلام: العالِمُ الَّذي لا يَمِلُّ مِن تَعَلُّمِ العِلمِ.[2124]

1717. الإمام الصادق عليه السلام: أربَعَةٌ لا يَشبَعنَ مِن أربَعَةٍ: الأَرضُ مِنَ المَطَرِ، وَالعَينُ مِنَ النَّظَرِ، وَالانثى‌ مِنَ الذَّكَرِ، وَالعالِمُ مِنَ العِلمِ.[2125]

1718. الكافي عن عليّ بن أسباط عنهم عليهم السلام: فيما وَعَظَ اللَّهُ عز و جل بِهِ عيسى‌ عليه السلام: يا عيسى‌ ... كُن حَيثُما كُنتَ عالِماً مُتَعَلِّماً.[2126]

1719. داوود عليه السلام: قُل لِصاحِبِ العِلمِ يَتَّخِذ عَصاً مِن حَديدٍ ونَعلَينِ مِن حَديدٍ، ويَطلُبِ العِلمَ حَتّى‌ تَنكَسِرَ العَصا وتَنخَرِقَ النَّعلانِ.[2127]

راجع: ص 128 ح 482 و ص 265 (الدوام)

وص 426 (الاستعانة باللَّه عز و جل في زيادة العلم) و ص 430 ح 1743.


[2120]. الكهف: 66.

[2121]. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 20 ص 300 ح 424.

[2122]. غرر الحكم: ح 6189، عيون الحكم والمواعظ: ص 328 ح 5634 نحوه.

[2123]. غرر الحكم: ح 1740.

[2124]. غرر الحكم: ح 1303، عيون الحكم والمواعظ: ص 47 ح 1189.

[2125]. الخصال: ص 221 ح 47 عن عبداللَّه بن ميمون القدّاح، المحاسن: ج 1 ص 70 ح 24، بحارالأنوار: ج 1 ص 221 ح 1.

[2126]. الكافي: ج 8 ص 131- 137 ح 103 عن عليّ بن أسباط عنهم عليهم السلام، بحارالأنوار: ج 14 ص 294 ح 14.

[2127]. سنن الدارمي: ج 1 ص 147 ح 571 عن عبداللَّه بن عبدالرحمن التستري، الفردوس: ج 1 ص 140 ح 497 عن أبي بكرة نحوه.

نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 425
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست