responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 411

1652. الإمام زين العابدين عليه السلام: إنَّ العُلَماءَ هُمُ الحُلَماءُ الرُّحَماءُ.[2049]

1653. الإمام الباقر عليه السلام: ما شيبَ شَي‌ءٌ بِشَي‌ءٍ أحسَنُ مِن حِلمٍ بِعِلمٍ.[2050]

1654. عنه عليه السلام- في رِسالَتِهِ إلى‌ سَعدِ الخَيرِ-: الحِلمُ لِباسُ العالِمِ فَلا تَعرَيَنَّ مِنهُ.[2051]

1655. الإمام الصادق عليه السلام: عَلَيكَ بِالحِلمِ فَإِنَّهُ رُكنُ العِلمِ.[2052]

1656. عنه عليه السلام: اطلُبُوا العِلمَ وتَزَيَّنوا مَعَهُ بِالحِلمِ وَالوَقارِ.[2053]

2/ 4: الصَّمت‌

1657. الإمام عليّ عليه السلام: كُن صَموتاً مِن غَيرِ عِيٍّ؛ فَإِنَّ الصَّمتَ زينَةُ العالِمِ، وسِترُ الجاهِلِ.[2054]

1658. عنه عليه السلام: الصَّمتُ زَينُ العِلمِ، وعُنوانُ الحِلمِ.[2055]

1659. عنه عليه السلام: يَنبَغي أن يَكونَ عِلمُ الرَّجُلِ زائِداً عَلى‌ نُطقِهِ، وعَقلُهُ غالِباً عَلى‌ لِسانِهِ.[2056]

1660. عنه عليه السلام: لا تَتَكَلَّم بِكُلِّ ما تَعلَمُ، فَكَفى‌ بِذلِكَ جَهلًا.[2057]

1661. الإمام الباقر عليه السلام: صَمتُ الأَديبِ عِندَ اللَّهِ أفضَلُ مِن تَسبيحِ الجاهِلِ.[2058]


[2049]. المناقب لابن شهر آشوب: ج 4 ص 130 عن أبي حازم، بحارالأنوار: ج 84 ص 244 ح 35.

[2050]. الإرشاد: ج 2 ص 167 عن الحسن بن صالح.

[2051]. الكافي: ج 8 ص 55 ح 16 عن محمّد بن يحيى، بحارالأنوار: ج 78 ص 362 ح 2.

[2052]. الأمالي للصدوق: ص 711 ح 978 عن الربيع صاحب المنصور، بحارالأنوار: ج 71 ص 414 ح 35.

[2053]. الكافي: ج 1 ص 36 ح 1، الأمالي للصدوق: ص 440 ح 585، منية المريد: ص 162 كلّها عن معاوية بن وهب، دعائم الإسلام: ج 1 ص 80، بحارالأنوار: ج 2 ص 41 ح 2.

[2054]. غرر الحكم: ح 7177، عيون الحكم والمواعظ: ص 392 ح 6645.

[2055]. غرر الحكم: ح 1418.

[2056]. غرر الحكم: ح 10946، عيون الحكم والمواعظ: ص 553 ح 10189.

[2057]. غرر الحكم: ح 10187، عيون الحكم والمواعظ: ص 518 ح 9398.

[2058]. أعلام الدين: ص 96.

نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 411
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست