مؤكدين بأنّ
أهل البيت ـ والشيعة تبعاً لهم ـ لم يتهموا عمر بن الخطاب جزافاً في وضعه
لـ «الصلاة خير من النوم» في الأذان ، بل إنّهم نقلوا نصوصَ القوم في
ذلك ، غير مكتفين بنقل نص صدر في القرن الثاني الهجري عن
[234] .
تاريخ الطبري 2 : 578 حوادث سنة 23 ، الكامل في التاريخ 2 :
458 ، وفي شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 12 : 53 ـ 54 توضيحاً
وتفسيراً أكثر فليراجع .