خامساً : نحن شككنا
في كتابنا «الصلاة خير من النوم شرعة أم بدعة» في كون هذه الجملة سنَّةً
نبوية ، ثمّ توصّلنا إلى أنّها رأي تبنّة مجموعة بعد رسول الله على رأسها عمر
بن الخطاب ، ثم نشرته بنو أميّة في الزمن المتأخر ، مؤيدين كلامنا بنقل
تشكيك بعض القدماء والمعاصرين في كونها سنة لرسول الله (صلى الله
عليه وآله) ،