وبهذا يكون ما
كتبناه هو أشارة إلى دواعي الأمويين ومن لفّ لفهم في تحريف خبر الأذان ، وكيف ربطوا خبر الإسراء والمعراج بالشجرة الملعونة ، مدّعين أنّها شجرة الزقوم ، بل كيف ربطوها بمسائل
أخرى وقضايا مصيرية في الشريعة والتاريخ ، كلّ ذلك للتشكيك في
مقام الرسول
0 والقول بأنّ منامه المعراجي هذا يشابه
الأذان ويحتاج إلى شاهد لتثبيت صحّته .