فريده هفتم علت و معلول
غرر في أنّ اللائق بجنابه أيّ أقسام الفاعل؟
في الأوّل السادس ذو رواية
و هو لدى المشّاء بالعناية
و عندهم لصورٍ عوارضا
و عند الإشراقي لكلٍّ بالرضا
و متكلّم بداعٍ زيد قد
قال لفعل اللّه قصداً قد قصد
[شرح منظومه، بخش حكمت، ص 120- 121]