الذّاتيّة و امّا مقام الأحديّة فليس فيه الّا اعتبار الأسماء الذّاتيّة الّتى ليس الأطلاق المضادّ للتّقييد و الباطن المقابل للظّاهر منها.
«... و لكلّ مناسبة ثابتة بين طالب و مطلوب رقيقة بينهما هى مجرى حكمهما ...»
- ص 95- و هذا ايضا من الجذبة الألهيّة فى الحضرة الأسمائيّة للعين الثابتة للسّالك الموجبة للجذبة الملكيّة ما اصابك من حسنة فمن اللّه.
[باب كشف سرّ الكلي و ..]
«متن: «و مظهر قدرته و آلة حكمته فى افعاله بسنّته»
«و محلّ ظهور سرّ القبض و البسط و الأبداء و الأخفاء»
«و الغيب و الشّهادة و الكشف و الحجاب الصّورى النّسبى السّببى»
«خ ل- الّذى به يفعل تعالى ما ذكر لا مطلقا هو العرش المجيد»
- ص 96- قوله: و آلة حكمته فى افعاله. هذا العرش هو العرش فى مقام الظّهور و امّا عرش الذّات و مستوى السّلطنة الذّاتيّة هو الأسم الجامع الأحدى