نام کتاب : تعليقات على شرح« فصوص الحكم» و« مصباح الانس» نویسنده : الخميني، السيد روح الله جلد : 1 صفحه : 238
«اثره و مقتضاه فى قاعدة التّحقيق و تأنيسه قولهم الكلّى»
«العقلى غير موجود فى الخارج لأنّه عبارة عن مجموع الحقيقة ...»
- ص 34- قوله: الكلّى العقلىّ الخ، وجه كونه تأنيسا انّ الحقيقة العقليّة لها مقام لم يتعيّن باحد التّعيّنات الخارجيّة و لا يخفى ما فى مقايسته و لو مثّل بالكلّى الطّبيعى لكان انسب فانّ الكلّى الطّبيعى مع كونه ظاهرا فى المظاهر لا يتعيّن بظهور من ظهوراته و لا يتميّز لناظر فى منظور.
[الفصل الخامس (التمهيد الجملي)]
«الرّابع ما قال الشّيخ فى النّفحات كلّ هيئة و اجتماع من»
«وجه اوّل و مظهر و ما يتّصل و يتعيّن به من مطلق الذّات»
«هو آخر و ظاهر لأنّ المظهر حكمه حكم المرآة فالمرآة اذا»
«امتلأت بما ينطبع فيها لا ترى و انّما يرى المنطبع»
- ص 37- قوله: من وجه اوّل، و هو وجه كونه مرآة به يظهر مطلق
نام کتاب : تعليقات على شرح« فصوص الحكم» و« مصباح الانس» نویسنده : الخميني، السيد روح الله جلد : 1 صفحه : 238