responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعليقات على شرح« فصوص الحكم» و« مصباح الانس» نویسنده : الخميني، السيد روح الله    جلد : 1  صفحه : 173

«بخلق فذهابه هو الفناء عند التّجلّى لما يعطيه التّجلّى الآخر»

- ص 280- قوله: فذها به هو الفناء، ليس الفناء هو العدم بل الرّجوع من الملك الى الملكوت ففى كلّ آن يظهر التّجلّى من الملكوت النّازل الى الملك و من الملك الى الملكوت الصّاعد فدار الوجود بشراشره ملكه و ملكوته دائم التّبدّل و التّجدّد فالعالم حادث فى كلّ آن من العقل الى الهيولى تدبّر.

الفصّ اللّوطىّ «فصّ حكمة ملكيّة فى كلمة لوطيّة»

«... لأنّ الرّبّ كما يربّ الظّاهرفى ذلك الزمان‌يربّ الباطن ايضا»

- ص 290- اى زمان غلبة الأحكام العنصريّة يربّ الباطن ايضا امّا بالاسم الباطن او بالاسم الظّاهر فانّ الأسماء لها احديّة الجمع او بالاسم الحاكم على ذلك النّبىّ فانّ الإسم الحاكم على النّبىّ له احديّة: الجمع على حسب حيطة النّبى و سعة استعداده.

نام کتاب : تعليقات على شرح« فصوص الحكم» و« مصباح الانس» نویسنده : الخميني، السيد روح الله    جلد : 1  صفحه : 173
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست