responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعليقات على شرح« فصوص الحكم» و« مصباح الانس» نویسنده : الخميني، السيد روح الله    جلد : 1  صفحه : 164

فى الحقيقة فانّ دار الجحيم دار الشّفاء الألهى بالنّسبة الى العصاة من الموحّدين قطعا لخلوصهم فيها عن الامراض النّفسانيّة و الكدورات الظّلمانيّة و بالنّسبة الى الجميع على طريقته من كون المرجع هو الرّحمة و سبق الرّحمة الغضب.

الفصّ الصّالحىّ «فصّ حكمة فاتحيّة فى كلمة صالحيّة»

«قوله و انّما سمّى الاوسط بالعلّة لأنّه كالعلّة»

«الصّوريّة للقياس بل علّة حصول النّتيجة»

- ص 266- ما هو بمنزلة العلّة الصّوريّة فى القياس هو التّرتيب المخصوص و الهيئة المخصوصة لا الحدّ الاوسط فالأولى الأقتصار بقوله بل علّة حصول النتيجة.

«و الحق ما اضافه الّا الى الشّئ الّذى قيل له كن»

- ص 266- قوله: و الحق ما اضافه، ليس مراده قصر التّكوين الى العبد كما هو

نام کتاب : تعليقات على شرح« فصوص الحكم» و« مصباح الانس» نویسنده : الخميني، السيد روح الله    جلد : 1  صفحه : 164
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست