أرجو أن تنعموا بالسلامة والسعادة- إن شاء الله تعالى- وإن سألت عن حال والدك الشيخ، فإنّه بخير ولله الحمد، غير أن معاناتي في آخر هذا العمر لا تُطاق، سواء من الأوضاع هنا ومن الأوضاع هناك.
أسأل الله- تعالى- أن يُصلح الأمور، بلّغي سلامي إلى سماحة السيّد أعرابي [2] والعزيزة فرشته، آمل أن يكون الجميع بخير. والسلام. الورقة المرفقة سلِّميها للسيّد العم [3].