وردت الرسالة المباركة. أرجو لكم وللآخرين السلامة والسعادة. نحن بخير وصحة جيدة غير أنَّ ما يُقلِقُنا كثير. ادعو بأن تنتهي الأُمور بخير. لم نستفد من السطح حتى الآن مع المقتضي، غير أن السيِّدة لم تسمح، اما من كسل او من خشية الزكام. نحن أيضاً يتحتم علينا أن نحترقَ ونكيّف أنفسنا لذلك .. بلغي سلامي إلى سماحة السيد أعرابي [2] والعزيزة فرشته ( [3]) .. ارجو من الجميع صالح الدعاء. والسلام عليك.