حضرة المستطاب سيد الأعلام وثقة الإسلام السيّد الحاج أحمد واحدي- دامت إفاضاته.
وصلت رسالتكم الكريمة. أسأل الله- تعالى- التوفيق والسداد لسماحتكم في أداء الوظائف الشرعية التي أنتَ منهمك بها، ولله الحمد. أرجو من سماحتكم صالح الدعاء في مظان الاستجابة ولاسيّما من أجل الحوزة العلمية. بالنسبة لسهم السادة الذي أشرت له لا مانع من ذلك سواء أنفقته أم أعطيته السادة عندكم. فيما يخص الوكالة، فمنذ مدَّة وأنا متوقِّف عن منح الوكالات. والسلام عليكم ورحمة الله.