وصلت الرسالة الشريفة وبطيّها رسالة مفصلة، وما عرفت صاحب المكتوب، ولا سابقة لي معه، وما يتعلق بي يبدو أنه غير صحيح، ولكن لا ضرورة أن تخبره بذلك، فالتزام الصمت أنسب. نأمل من سعادتكم صالح الدعاء. والسلام علكيم ورحمة الله.
روح الله الموسوي الخميني
أشكر الإخوة المسلمين الذين عبّروا عن دعمهم، وأرجو لهم التوفيق إن شاء الله- تعالى.