حضرة المستطاب عماد الأعلام وثقة الإسلام السيد أشرفي- دامت إفاضاته.
بلغت الرسالة الشريفة. أسأل الله- تعالى- السلامة والتوفيق لسماحتكم. أنا سالم بحمد الله، وكثرة المتاعب تُرهقني، ففي السجن زهاء خمسمائة من أهل العلم، ومن أجل ... [1] مبتلون. آمل من سماحتكم صالح الدعاء. والسلام عليكم. بلّغ سلامي إلى سماحة ثقة الإسلام السيّد شقيقكم- دامت إفاضاته.