لقد أعلنت تأييدي ودعمي للقوات المسلحة مراراً وتكراراً، واليوم وهم في جبهات القتال ضد صدام الكافر، أبعث لهم تحياتي وشكري وتقديري للجهود التي يبذلونها، وأسأل الله تعالى، أن ينصرهم ويوفقهم.
7- إن جميع فئات الشعب، مسؤولي الحكومة، مكلفون شرعاً بترك الخلافات الجزئية، لما فيها من عون لأعداء الثورة والإسلام. والسلام.