وتعالى- فمع التزامنا الصمت ستكون الاجيال القادمة الى الأبد في معرض الضلالة والكفر، وسنكون نحن المسؤولين عن ذلك.
ان خطر اسرائيل وعملائها الأذلاء، يهدد الاسلام وايران بالفناء. وأنا غير مستعد لتحمل العار والخزي من أجل العيش لأيام معدودة. وما أتوقّعه من العلماء الاعلام وسائر فئات المسلمين، هو تنسيق الجهود، لإنقاذ القرآن والاسلام من الخطر المحدق بهما.
أسأل الله المتعال عظمة الاسلام والمسلمين وعلماء الاسلام. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.