responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفروع من الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 3  صفحه : 23
2 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن يونس بن يعقوب عن أبي أسامة، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: من سنن المرسلين السواك.
3 - أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن العلاء، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال النبي (صلى الله عليه وآله): ما زال جبرئيل (عليه السلام) يوصيني بالسواك حتى خفت أن أحفى - أو أدرد - [1].
4 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن ابن بكير، عمن ذكره، عن أبي جعفر (عليه السلام) في السواك قال: لا تدعه في كل ثلاث ولو أن تمر، مرة.
5 - علي، بإسناده قال: أدنى السواك أن تدلك بإصبعك.
6 - أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان، عن المعلى أبي عثمان عن معلى بن خنيس قال سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن السواك بعد الوضوء فقال: الاستياك قبل أن تتوضأ، قلت: أرأيت إن نسي حتى يتوضأ؟ قال: يستاك ثم يتمضمض ثلاث مرات.
وروي أن السنة في السواك في وقت السحر.
7 - علي بن محمد بن بندار، عن إبراهيم بن إسحاق الأحمر، عن عبد الله بن حماد، عن أبي بكر بن أبي سماك [2] قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): إذا قمت بالليل فاستك فإن الملك يأتيك فيضع فاه على فيك وليس من حرف تتلوه وتنطق به إلا صعد به إلى السماء فليكن فوك طيب الريح.
(باب) * (المضمضة والاستنشاق) * 1 - الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الوشاء، عن حماد بن عثمان، عن حكم بن حكيم، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: سألته عن المضمضة والاستنشاق أمن الوضوء هي؟ قال: لا.


[1] أحفى - بالحاء المهلة - وأدرد - بدالين مهملتين وبينهما راء - متقاربا المعنى أي خفت
سقوط أسناني من كثرة السواك ويكون العطف بأو واقعا من بعض الرواة لأنه شك في أن النبي
(صلى الله عليه وآله) قال: أحفى أو قال: أدرد.
[2] هو إبراهيم بن أبي بكر محمد بن الربيع يكنى بابى بكر بن أبي سماك على ما في الايضاح وفى
رجال ابن داود: يكنى بأبي بكر محمد بن السمال - باللام وتخفيف الميم - وهو الأظهر.


نام کتاب : الفروع من الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 3  صفحه : 23
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست