أبي عبدالله عليه‌السلام في قوله : ( فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي ) [١] قال : يجزيه شاة ، والبدنة والبقرة أفضل.

[ ١٨٧٠٤ ] ١٠ ـ وعن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : إن استمتعت بالعمرة إلى الحج فإن عليك الهدي ، فما استيسر من الهدي إما جزور ، وإما بقرة ، وإما شاة ، فان لم تقدر فعليك الصيام كما قال الله.

قال : ونزلت المتعة على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله وهو على المروة بعد فراغه من السعي [١].

[ ١٨٧٠٥ ] ١١ ـ وعن معاوية بن عمار ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام في قوله : ( فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدي ) [١] قال : ليكن كبشا سمينا ، فإن لم يجد ففحلا [٢] من البقر والكبش أفضل ، فإن لم يجد [٣] فموجأ من الضأن وإلا ما استيسر من الهدي شاة.

أقول : ويأتي ما يدل على ذلك [٤].

[١] البقرة ٢ : ١٩٦.

١٠ ـ تفسير العياشي ١ : ٩٠ | ٢٣٣.

[١] تفسير العياشي ١ : ٩١ | ٢٣٤.

١١ ـ تفسير العياشي ١ : ٩١ | ٢٣٥.

[١] البقرة ٢ : ١٩٦.

[٢] في المصدر : فعجلا.

[٣] في المصدر زيادة : جذع.

[٤] يأتي في الحديث ٣ من الباب ٣٢ وفي الحديث ٢١ من الباب ٤٠ وفي الحديث ١٢ من الباب ٦٠ من هذه الابواب.

وتقدم ما يدل عليه في الحديث ١٣ من الباب ١ من هذه الابواب.