responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 8  صفحه : 514
[4] وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عن حسن بن زياد الصيقل قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: من صدق لسانه زكى عمله ومن حسنت نيته زيد في رزقه، ومن حسن بره بأهل بيته مد له في عمره.
[5] وعنه، عن محمد بن الحسين، عن موسى بن سعدان، عن عبد الله بن القاسم عن عمرو بن أبي المقدام قال: قال لي أبو جعفر عليه السلام في أول دخلة دخلت عليه: تعلموا الصدق قبل الحديث.
[6] وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن أبي إسماعيل البصري عن الفضيل بن يسار قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: يا فضيل إن الصادق أول من يصدقه الله عز وجل يعلم أنه صادق، وتصدقه نفسه تعلم أنه صادق.
(15965) [7] وعن أبي علي الأشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر الخراز عن جده الربيع بن سعد قال: قال لي أبو جعفر عليه السلام: يا ربيع إن الرجل ليصدق حتى يكتبه الله صديقا.
[8] محمد بن علي بن الحسين في (المجالس) عن محمد بن علي ماجيلويه، عن محمد ابن يحيى، عن الحسين بن إسحاق، عن علي بن مهزيار، عن الحسين بن سعيد، عن الحسين بن علوان، عن عمرو بن خالد، عن زيد بن علي، عن آبائه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن أقربكم مني غدا وأوجبكم علي شفاعة أصدقكم للحديث، وأداكم للأمانة، وأحسنكم خلقا، وأقربكم من الناس.
[9] أحمد بن محمد البرقي في (المحاسن) عن محمد بن إسماعيل رفعه إلى أبي عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أوصيك يا علي في نفسك بخصال، اللهم أعنه: الأولى الصدق ولا يخرج من فيك كذبة أبدا الحديث. ورواه الكليني


[4] الأصول: ص 360، رواه الكليني أيضا في الروضة: ص 219 ط 2 باسناده عن عدة من أصحابنا
عن سهل بن زياد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن مثنى الحناط ومحمد بن مسلم نحوه.
[5] الأصول ص 360 (باب الصدق).
[6] الأصول ص 360 (باب الصدق).
[7] الأصول ص 360 (باب الصدق).
[8] المجالس، ص 304 (م 76) فيه: أصدقكم لسانا.
[9] المحاسن..


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 8  صفحه : 514
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست