responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 7  صفحه : 124
3 وعنه، عن حماد، عن حريز، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: سمى رسول الله صلى الله عليه وآله قوما صاموا حين أفطر وقصر عصاة، وقال: هم العصاة إلى يوم القيامة وإنا لنعرف أبنائهم وأبناء أبنائهم إلى يومنا هذا. ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن يعقوب. ورواه الصدوق باسناده عن حريز مثله.
4 وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي عمير، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن الله عز وجل تصدق على مرضى أمتي ومسافريها بالتقصير والافطار أيسر أحدكم إذا تصدق بصدقة أن ترد عليه.
5 وعنهم، عن أحمد، عن علي بن الحكم، عن عبد الملك بن عتبة، عن إسحاق بن عمار، عن يحيى بن أبي العلا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: الصائم في السفر في شهر رمضان كالمفطر فيه في الحضر، ثم قال: إن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: يا رسول الله أصوم شهر رمضان في السفر؟ فقال: لا، فقال: يا رسول الله إنه علي يسير، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن الله عز وجل تصدق على مرضى أمتي ومسافريها بالافطار في شهر رمضان أيحب أحدكم لو تصدق بصدقة أن ترد عليه.
ورواه الصدوق باسناده عن يحيى بن أبي العلاء. ورواه في (العلل) عن الحسين بن أحمد بن إدريس، عن أبيه، عن أحمد بن محمد إلا أنه ترك صدره. ورواه الشيخ باسناده عن أحمد بن محمد بن عيسى مثله.
6 وعنهم، عن أحمد، عن صالح بن سعيد، عن أبان بن تغلب، عن أبي


[3] الفروع: ج 1 ص 198، يب: ج 1 ص 413 - الفقيه ج 1 ص 50 أورده أيضا في ج 3 في 5 / 22
من صلاة المسافر، في التهذيب محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه.
[4] الفروع: ج 1 ص 197، أورده أيضا في ج 3 في 7 / 22 من صلاة المسافر.
[5] الفروع: ج 1 ص 197، الفقيه: ج 1 ص 49، علل الشرايع: ص 133، يب: ج 1 ص 413
في العلل: أن ترد عليه صدقته.
[6] الفروع: ج 1 ص 197، الفقيه: ج 1 ص 50، أخرج صدره عنهما وعن المقنع في ج 3 في 6 / 22
من صلاة المسافر.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 7  صفحه : 124
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست