responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 6  صفحه : 381
عن محمد بن سنان، عن عبد الصمد بن بشير، عن حكيم مؤذن بني عيس (ابن عيسى) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: " واعلموا أنما غنمتم من شئ فإن لله خمسة وللرسول " قال: هي والله الإفادة يوما بيوم إلا أن أبي جعل شيعتنا من ذلك في حل ليزكوا.
ورواه الكليني عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن سنان نحوه.
(12685) [9] وعنه، عن أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي عمارة، عن الحارث بن المغيرة النصري عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: إن لنا أموالا من غلات وتجارات ونحو ذلك، وقد علمت أن لك فيها حقا، قال: فلم أحللنا إذا لشيعتنا إلا لتطيب ولادتهم، وكل من والى آبائي فهو في حل مما في أيديهم في حقنا فليبلغ الشاهد الغائب.
[10] وباسناده عن محمد بن الحسن الصفار، عن يعقوب بن يزيد، عن الحسن ابن علي الوشاء، عن القاسم بن بريد، عن الفضيل، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من وجد برد حبنا في كبده فليحمد الله على أول النعم، قال: قلت: جعلت فداك ما أول النعم؟ قال: طيب الولادة، ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: قال أمير المؤمنين عليه السلام لفاطمة عليها السلام: أحلي نصيبك من الفئ لآباء شيعتنا ليطيبوا، ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: إنا أحللنا أمهات شيعتنا لآبائهم ليطيبوا.
[11] وعنه، عن الحسن بن الحسن ومحمد بن علي وحسن بن علي بن يوسف جميعا عن محمد بن سنان، عن حماد بن طلحة صاحب السابري، عن معاذ بن كثير بياع الأكسية، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: موسع على شيعتنا أن ينفقوا مما في أيديهم


[9] يب ج 1 ص 391 فيه: سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي عمارة.
[10] يب ج 1 ص 391.
[11] يب ج 1 ص 391 - الفروع ج 1 ص 179 فيه: وتستعين على عدوه وهو قول الله عز وجل
والذين يكنزون الذهب الآية، وفى التهذيب: الصفار، عن الحسن بن الحسن " الحسين خ " ومحمد
ابن علي وحسن بن علي ومحسن بن علي بن يوسف " حسن بن علي " جميعا.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 6  صفحه : 381
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست