responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 6  صفحه : 268
[7] الحسن بن محمد الطوسي في (مجالسه) عن أبيه، عن المفيد، عن محمد بن عمر الجعابي، عن أحمد بن محمد بن سعيد، عن أحمد بن يحيى، عن أسيد بن زيد، عن محمد بن مروان، عن جعفر بن محمد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: بكروا بالصدقة فإن البلاء لا يتخطاها. أقول: وتقدم ما يدل على ذلك، ويأتي ما يدل عليه.

باب 9 : استحباب الصدقة عند توقع البلاء والخوف من الأسواء والداء
[1] محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني عن جعفر، عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله إن الله لا إله إلا هو ليدفع بالصدقة الداء والدبيلة والحرق والغرق والهدم والجنون وعد سبعين بابا من السوء ورواه الصدوق مرسلا: [2] وبالإسناد عن السكوني، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال علي عليه السلام: كانوا يرون أن الصدقة يدفع بها عن الرجل الظلوم.
(12305) [3] وعن علي بن إبراهيم (محمد)، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن علي، عن عبد الرحمان ابن محمد الأسدي، عن سالم بن مكرم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: مر يهودي (إلى أن قال:) فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: إن هذا اليهودي يعضه أسود في قفاه فيقتله، قال: فذهب


[7] المجالس ص 97.
تقدم ما يدل على ذلك في ج 1 في 4 / 27 من مقدمة العبادات وعلى النية والاخلاص هناك
في ب 5 و 8 وهنا في 1 / 4 والروايات الماضية باطلاقاتها تدل على الحكم الأول، ويأتي ما يدل
عليه في ب 12 وغيره هنا وما يدل على النية والاخلاص في ج 6 في ب 13 من الوقوف وذيله.
الباب 9 - فيه 9 أحاديث:
[1] الفروع ج 1 ص 162 - الفقيه ج 1 ص 22 فضل الصدقة.
[2] الفروع ج 1 ص 163.
[3] الفروع ج 1 ص 162 فيه: علي بن محمد. صدره: مر يهودي بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: السام
عليك، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: عليك، فقال أصحابه: إنما سلم عليك بالموت قال: الموت عليك
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: وكذلك رددت، ثم قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ان هذا اليهودي يعضه أسود.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 6  صفحه : 268
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست