responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 486
أصحابنا عن أبي عبد الله عليه السلام مثله.
[4] وباسناده عن سماعة بن مهران أنه سأل الصادق عليه السلام عن صلاة القتال فقال: إذا التقوا فاقتتلوا فإنما الصلاة حينئذ تكبير (التكبير) وإذا كانوا وقوفا لا يقدرون على الجماعة فالصلاة إيماء. ورواه الشيخ باسناده عن الحسين بن سعيد، عن الحسن عن زرعة، عن سماعة نحوه. ورواه الكليني عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن سماعة مثله.
(11125) [5] قال: وقال: فات الناس مع علي عليه السلام يوم صفين صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء فأمرهم فكبروا وهللوا وسبحوا رجالا وركبانا.
[6] وفي (المجالس) عن محمد بن عمر الفاضل، عن أحمد بن عبد العزيز الجعد عن عبد الرحمن بن صالح، عن شعيب بن راشد، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قام علي عليه السلام يخطب الناس بصفين (إلى أن قال:) ثم نهض إلى القوم يوم الخميس فاقتتلوا من حين طلعت الشمس حتى غاب الشفق ما كانت صلاة القوم يومئذ إلا تكبيرا عند مواقيت الصلاة، فقتل علي عليه السلام بيده يومئذ خمسمائة وستة نفر الحديث.
[7] محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عمرو بن عثمان، عن محمد بن عذافر، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إذا جالت الخيل تضطرب السيوف أجزأه تكبيرتان فهذا تقصير آخر. ورواه الشيخ باسناده عن علي بن إبراهيم مثله.
[8] محمد بن الحسن باسناده عن الحسين بن سعيد، عن ابن أبي عمير، عن ابن أذينة، عن زرارة وفضيل ومحمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: في صلاة الخوف عند المطاردة والمناوشة وتلاحم القتال فإنه كان يصلي كل انسان منهم بالايماء حيث كان وجهه فإذا كانت المسائفة والمعانقة وتلاحم القتال فان أمير المؤمنين عليه السلام ليلة صفين


[4] الفقيه ج 1 ص 149 - يب ج 1 ص 304 - الفروع ج 1 ص 128.
5 الفقيه ج 1 ص 149.
[6] المجالس ص 244 (م 63).
[7] الفروع ج 1 ص 127 - يب ج 1 ص 338.
[8] يب ج 1 ص 304 - الفروع ج 1 ص 127 - تفسير العياشي: ج 2 ص 272 فيه صدر
تقدم في 1 و 8 / 2.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 486
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست