responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 312
(10435) [19] وباسناده عن سعد، عن ابن أبي نجران، والحسين بن سعيد، عن حماد عن حريز، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: سألته عن رجل صلى بالكوفة ركعتين ثم ذكر وهو بمكة أو بالمدينة أو بالبصرة أو ببلدة من البلدان أنه صلى ركعتين، قال: يصلي ركعتين. أقول: حمله الشيخ على من لم يذكر ذلك يقينا بل ظنا، وحمل الاتمام على الاستحباب، وجوز حمله على النوافل. أقول: ويحتمل الحمل على الانكار وعلى التقية.
[20] وباسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن الحسن، عن عمرو بن سعيد، عن مصدق، عن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث) والرجل يذكر بعد ما قام وتكلم ومضى في حوائجه أنه إنما صلى ركعتين في الظهر والعصر والعتمة والمغرب قال: يبني على صلاته فيتمها ولو بلغ الصين ولا يعيد الصلاة. ورواه الصدوق باسناده عن عمار نحوه. أقول: وتقدم الوجه في مثله.
[21] عبد الله بن جعفر في (قرب الإسناد) عن عبد الله بن الحسن، عن جده علي بن جعفر، عن أخيه موسى بن جعفر عليه السلام قال: سألته عن رجل سها فبنى على ما صلى كيف يصنع؟ أيفتتح صلاته أم يقوم ويكبر ويقرأ؟ وهل عليه أذان وإقامة؟ وإن كان قد سها في الركعتين الأخراوين وقد فرغ من القراءة هل عليه قراءة أو تسبيح أو تكبير؟ قال: يبني على ما صلى، فإن كان قد فرغ من القراءة فليس عليه قراءة ولا


[19] يب ج 1 ص 235 - صا ج 1 ص 187 الموجود في التهذيبين: سعد بن عبد الله، عن
ابن أبي نجران، عن الحسين بن سعيد، قال المحقق الكاظمي: قد وقع في التهذيب والاستبصار
سعد بن عبد الله، عن ابن أبي نجران، عن الحسين بن سعيد، عن حماد. وفيه غلطان، فان سعدا
إنما يروى عن ابن أبي نجران بواسطة أحمد بن محمد بن عيسى، وابن أبي نجران، عن حماد
بغير واسطة كالحسين بن سعيد، وصوابه والحسين بن سعيد.
[20] يب ج 1 ص 190 - صا ج 1 ص 191 - الفقيه ج 1 ص 116 أورد صدره
في ج 2 في 7 / 7 من التشهد.
[21] قرب الإسناد ص 95 الظاهر اتحاده مع ما يأتي في 3 / 7.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 312
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست