responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 733
حتى يبدء بها في جهر أو إخفات.
[3] محمد بن علي بن الحسين باسناده عن الفضل بن شاذان عن الرضا (عليه السلام) أنه قال أمر الناس بالقراءة في الصلاة لئلا يكون القرآن مهجورا مضيعا وليكون محفوظا مدروسا فلا يضمحل ولا يجهل وإنما بدأ بالحمد دون سائر السور لأنه ليس شئ من القرآن والكلام جمع فيه من جوامع الخير والحكمة ما جمع في سورة الحمد وذلك أن قوله عز وجل الحمد لله إنما هو أداء لما أوجب الله عز وجل على خلقه من الشكر. الحديث (7285) [4] قال وقال الرضا (عليه السلام) إنما جعل القراءة في الركعتين الأولتين والتسبيح في الأخيرتين للفرق بين ما فرض الله من عنده وبين ما فرضه رسول الله صلى الله عليه وآله.
ورواه في (العلل وفي عيون الأخبار) بالاسناد الآتي عن الفضل بن شاذان وكذا الذي قبله 5 وفي (ثواب الأعمال) عن أبيه عن محمد بن يحيى عن محمد بن أحمد عن محمد بن حسان عن إسماعيل بن مهران عن الحسن بن علي بن أبي حمزة عن أبيه قال قال أبو عبد الله (عليه السلام) اسم الله الأعظم مقطع في أم الكتاب.
[6] محمد بن الحسين الرضا في (المجازات النبوية) قال قال (عليه السلام) كل صلاة لا يقرأ فيها بفاتحة الكتاب فهي خداج أقول وتقدم ما يدل على ذلك في كيفية الصلاة وغيرها ويأتي ما يدل على ذلك هنا وفي الجماعة وغير ذلك


[3] الفقيه ج 1 ص 102 - علل الشرايع ص 97 - عيون الأخبار ص 254 والحديث طويل
راجع المصادر.
[4] الفقيه ج 1 ص 101 - علل الشرايع ص 97 - عيون الأخبار ص 255 في المطبوع:
للفرق بين ما فرضه الله عز وجل من عنده وبين ما فرضه الله من عند رسول (له) الله صلى الله عليه وآله وسلم.
[5] ثواب الأعمال ص 58
[6] مجازات النبوية ص 70
تقدم ما يدل على ذلك في 12 / 13 من أعداد الفرائض: وفى ب 1 من أفعال الصلاة، وفى ب
16 من القيام وفى 1 و 3 ر 8 ر 11 من تكبيرة الاحرام، ويأتي ما يدل عليه في ب 2 و 4 و 10
وفي 4 ر 12 و ب 27 و 28 و 29 و 31 و 51 هنا وفي ج 3 في ب 10 من صلاة العيدين و ب 7
من الكسوف وفي ب 30 و 31 و 33 و 47 من الجماعة.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 733
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست