responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 579
[2] وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر (ع) (في حديث) قال: من قال حين يخرج من منزله: " بسم الله حسبي الله توكلت على الله إني أسئلك خير أموري كلها وأعوذ بك من خزي الدنيا وعذاب الآخرة " كفاه الله ما أهمه من أمر دنياه وآخرته.
[3] وعنهم، عن أحمد، عن محمد بن علي، عن عبد الرحمان بن أبي هاشم، عن أبي خديجة قال: كان أبو عبد الله (ع) إذا خرج يقول: " اللهم بك خرجت ولك أسلمت و بك آمنت وعليك توكلت اللهم بارك لي في يومي هذا وارزقني فوزه وفتحه ونصره وطهوره وهداه وبركته واصرف عنى شره وشر ما فيه بسم الله وبالله والله أكبر والحمد لله رب العالمين، اللهم إني قد خرجت فبارك لي في خروجي وانفعني به " قال: وإذا دخل منزله قال ذلك. ورواه البرقي في (المحاسن)، عن محمد بن علي، و الذي قبله عن عثمان بن عيسى مثله.
(6695) [4] وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن سنان، عن الرضا (ع) قال: كان أبي (ع) إذا خرج من منزله قال: بسم الله الرحمان الرحيم خرجت بحول الله وقوته لا حول مني ولا قوتي بل بحولك وقوتك يا رب متعرضا لرزقك فأتني به في عافية.
[5] وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن الحسن بن عطية عن عمر بن يزيد قال: قال أبو عبد الله (ع): من قرأ قل هو الله أحد حين يخرج من منزله عشر مرات لم يزل في حفظ الله عز وجل وكلائته حتى يرجع إلى منزله.
[6] وعن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد، عن غير واحد، عن أبان، عن


[2] الأصول ص 554 - المحاسن ص 351 صدر الحديث: قال استأذنت على أبى جعفر (ع)
فخرج إلى شفتاه يتحركان فقلت له، فقال: أفطنت لذلك يا ثمالي؟ قلت: نعم جعلت فداك
قال: اني والله تكلمت بكلام ما تكلم به أحد قط الا كفاه الله ما أهمه من أمر دنياه وآخرته
قال: قلت له: أخبرني به؟ قال: نعم من قال حين يخرج.
[3] الأصول ص 554 - المحاسن ص 351
[4] الأصول ص 554 أورده أيضا في ج 4 في 12 / 19 من آداب السفر
[5] الأصول ص 554
[6] الأصول ص 555.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 579
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست