responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 2  صفحه : 921
[1] محمد بن يعقوب، عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد بن سماعة، عن غير واحد، عن أبان، عن أبي بصير، عن أحدهما عليهما السلام قال: لما ماتت رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وآله: قال رسول الله صلى الله عليه وآله ألحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون وأصحابه، قال وفاطمة عليها السلام على شفير القبر تنحدر دموعها في القبر. الحديث.
[2] وعن أبي علي الأشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن أبي محمد الهذلي، عن إبراهيم بن خالد القطان، عن محمد بن منصور الصيقل، عن أبيه، قال: شكوت إلى أبي عبد الله عليه السلام وجد أوجدته على ابن لي هلك حتى خفت على عقلي، فقال: إذا أصابك من هذا شئ فأفض من دموعك فإنه يسكن عنك.
[3] وعن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمد، عن ابن القداح، عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث) قال: لما مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وآله هملت عين رسول الله صلى الله عليه وآله بالدموع ثم قال رسول الله صلى الله عليه وآله: تدمع العين، ويحزن القلب، ولا نقول: ما يسخط الرب، وإنا بك يا إبراهيم لمحزونون. الحديث.
(3650) [4] محمد بن علي بن الحسين قال: قال الصادق عليه السلام: لما مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وآله قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حزنا عليك يا إبراهيم وإنا لصابرون، يحزن القلب وتدمع العين، ولا نقول: ما يسخط الرب.
[5] قال: وقال عليه السلام: من خاف على نفسه من وجد بمصيبة فليفض من دموعه فإنه يسكن عنه.


[1] الفروع ج 1 ص 66 ذيله: ورسول الله يتلقاه بثوبه قائما يدعو، قال: إني لأعرف ضعفها،
وسألت الله عز وجل أن يجيرها من ضمة القبر
[2] الفروع ج 1 ص 69
[3] الفروع ج 1 ص 72 صدر الحديث سمع النبي " ص " امرأة حين مات عثمان بن مظعون وهي
تقول: هنيئا لك يا أبا السائب الجنة، فقال النبي " ص ": وما علمك؟! حسبك أن تقول: كان يحب
الله ورسوله. اه. وفى ذيله: ثم رأى النبي " ص " في قبره خللا. إلى آخر ما تقدم في 1 ر 60
[4] الفقيه ج 1 ص 57
[5] الفقيه ج 1 ص 60


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 2  صفحه : 921
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست