responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 2  صفحه : 666
[4] وعن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن الحسن بن شمون عن عبد الله بن عبد الرحمان، عن عبد الله بن القاسم، عن أبي بكر الحضرمي قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: والله لو أن عابد وثن وصف ما تصفون عند خروج نفسه ما طعمت النار من جسده شيئا أبدا. أقول: ويأتي ما يدل على ذلك.

باب 38 : استحباب تلقين المحتضر كلمات الفرج (2645) [1]
محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إذا أدركت الرجل عند النزع فلقنه كلمات الفرج: لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم، سبحان الله رب السماوات السبع ورب الأرضين السبع، وما فيهن وما بينهن ورب العرش العظيم، و الحمد لله رب العالمين. الحديث.
[2] وعنه، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن حماد، عن الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله دخل على رجل من بني هاشم وهو يقضي فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله قل: لا إله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب السماوات السبع ورب الأرضين السبع، وما بينهن وما تحتهن ورب العرش العظيم، والحمد لله رب العالمين. فقالها، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: الحمد لله الذي استنقذه من النار.
ورواه الصدوق مرسلا نحوه. وزاد: وهذه الكلمات هي كلمات الفرج [3] وعن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمد الأشعري عن عبد الله بن ميمون القداح، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان أمير المؤمنين عليه السلام إذا حضر أحدا من أهل بيته الموت قال له: قل، لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله


[4] الفروع ج 1 ص 35
الباب 38 - فيه 4 أحاديث.
[1] الفروع ج 1 ص 34 تلقين الميت، قال في ذيله: قال أبو جعفر عليه السلام لو أدركت الخ، أورده
في 1 / 37 عن الكافي والتهذيب.
[2] الفروع ج 1 ص 35 - الفقيه ج 1 ص 39 - يب لم نجده ولم يذكره الوافي.
[3] الفروع ج 1 ص 34 - يب ج 1 ص 82


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 2  صفحه : 666
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست