responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 2  صفحه : 635
عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان فيما ناجى به موسى ربه: أن قال: يا رب! ما بلغ من عيادة المريض من الاجر؟ فقال الله عز وجل: أوكل به ملكا يعوده في قبره إلى محشره. ورواه الصدوق مرسلا. ورواه في (ثواب الأعمال) عن محمد بن الحسن عن الصفار، عن أحمد بن محمد مثله.
[8] محمد بن علي بن الحسين قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: ضمنت لستة الجنة، منهم رجل خرج يعود مريضا فمات له الجنة.
[9] وفي (عقاب الأعمال) عن محمد بن موسى بن المتوكل، عن محمد بن جعفر، عن موسى بن عمران، عن عمه الحسين بن زيد، عن حماد بن عمرو النصيبي، عن أبي الحسن الخراساني، عن ميسرة، عن أبي عايشة، عن يزيد بن عمر، عن عبد العزيز ابن (عن) أبي سلمة بن عبد الرحمان، عن أبي هريرة، وعبد الله بن عباس في خطبة طويلة لرسول الله صلى الله عليه وآله يقول فيها: ومن عاد مريضا فله بكل خطوة خطاها حتى يرجع إلى منزله سبعون ألف ألف حسنة، ويمحى عنه سبعون ألف ألف سيئة، ويرفع له سبعون ألف ألف درجة، ووكل به سبعون ألف ألف ملك يعودونه في قبره، و يستغفرون له إلى يوم القيامة.
[10] محمد بن الحسن في (المجالس والاخبار) عن جماعة، عن أبي المفضل، عن أحمد بن محمد بن الحسين العلوي عن جده الحسين بن إسحاق، عن أبيه إسحاق بن جعفر: عن أخيه موسى بن جعفر، عن آبائه عليهم السلام، عن النبي صلى الله عليه وآله قال: يعير الله عز وجل عبدا من عباده يوم القيامة فيقول: عبدي! ما منعك إذا مرضت أن تعودني؟ فيقول: سبحانك سبحانك أنت رب العباد، لا تمرض ولا تألم، فيقول: مرض أخوك المؤمن فلم تعده، وعزتي وجلالي ولو عدته لوجدتني عنده ثم لتكفلت بحوائجك فقضيتها لك، وذلك من كرامة عبدي المؤمن وأنا الرحمان الرحيم.
[11] وعن جماعة، عن أبي المفضل، عن الحسين بن موسى، عن عبد الرحمان


[8] الفقيه ج 1 ص 43 أخرجه بتمامه في ج 5 في 29 / 38 من وجوب الحج و 7 / 2 من آداب السفر،
وقطعة في 5 / 2 من الدفن،
[9] العقاب ص 51
[10] المجالس ص 44
[11] المجالس ص 44


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 2  صفحه : 635
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست