responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 2  صفحه : 569
الفتح بن قرة، عن محمد بن خلف، عن يونس بن إبراهيم، عن أبي لهيعة، عن أبي الزبير عن جابر، عن أبي أيوب، عن رسول الله صلى الله عليه وآله إنه قال: لعلي عليه السلام لا يحبك إلا مؤمن، ولا يبغضك إلا منافق، أو ولد الزنية، أو من حملته أمه وهي طامث.
[9] وفي (الخصال) عن الحسين بن أحمد بن إدريس، عن أبيه، عن محمد بن أحمد، عن أبي نصر البغدادي، عن محمد بن جعفر الأحمر، عن إسماعيل بن عباس، عن داود بن الحسن، عن أبي رافع، عن علي عليه السلام قال قال رسول صلى الله عليه وآله، من لم يحب عترتي فهو لإحدى ثلاث: إما منافق وإما لزنية، وإما امرء حملت به أمه في غير طهر.
(2245) [10] أحمد بن محمد بن خالد البرقي في (المحاسن) عن إبراهيم بن الحسن الفارسي، عن سليمان بن جعفر البصري، عن أبي عبد الله، عن آبائه عليهم السلام أنه كره للرجل أن يغشى امرأته وهي حائض فإن غشيها فخرج الولد مجذوما أو أبرص فلا يلومن إلا نفسه. أقول: تقدم وجهه.
[11] محمد بن الحسن بإسناده عن علي بن الحسن، عن عمرو بن عثمان، عن الحسن بن محبوب، عن علي بن رئاب، عن مالك بن أعين قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن المستحاضة كيف يغشاها زوجها؟ قال: ينظر الأيام التي كانت تحيض فيها و حيضها مستقيمة فلا يقربها في عدة تلك الأيام من ذلك الشهر، ويغشاها فيما سوى ذلك (الحديث).
[12] وعنه، عن العباس بن عامر، وجعفر بن محمد بن حكيم، عن أبان بن عثمان، عن عبد الرحمان بن أبي عبد الله قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرجل ما يحل له من الطامث؟ قال: لا شئ حتى تطهر. قال الشيخ يعني لا شئ من


اعرضوا حب على على أولادكم فمن أحبه فهو منكم ومن لم يحبه فاسئلوا أمه من أين جاءت به
فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لعلي بن أبي طالب (ع) لا يحبك الخ.
[9] الخصال ج 1 ص 54
[10] المحاسن ص 321 فيه إبراهيم بن الحسين بن أبي الحسن الفارسي.
[11] يب ج 1 ص 114 أورده بتمامه في 1 ر 3 من الاستحاضة
[12] يب ج 1 ص 43 - صا ج 1 ص 64


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 2  صفحه : 569
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست