responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 2  صفحه : 1073
بإسناده عن إسماعيل ابن عيسى، عن الرضا عليه السلام مثله.
(4265) [8] عبد الله بن جعفر في (قرب الإسناد) عن محمد بن عيسى، والحسن بن ظريف وعلي بن إسماعيل كلهم عن حماد بن عيسى قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: كان أبي يبعث بالدراهم إلى السوق فيشتري بها جبنا فيسمي ويأكل ولا يسأل عنه.
[9] محمد بن يعقوب، عن علي، عن سهل بن زياد، عن بعض أصحابه، عن الحسن ابن الجهم قال: قلت لأبي الحسن عليه السلام: أعترض السوق فأشتري خفا لا أدري أذكى هو أم لا، قال: صل فيه قلت: فالنعل، قال: مثل ذلك، قلت: إني أضيق من هذا، قال: أترغب عما كان أبو الحسن عليه السلام يفعله؟! ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد مثله.
[10] وعنهم، عن سهل، عن علي بن مهزيار، عن محمد بن الحسين (الحسن) الأشعري قال: كتب بعض أصحابنا إلى أبي جعفر الثاني عليه السلام: ما تقول في الفر ويشترى من السوق؟ فقال: إذا كان مضمونا فلا بأس.
[11] وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله عليه السلام أن أمير المؤمنين سئل عن سفرة وجدت في الطريق مطروحة كثير لحمها وخبزها وجبنها وبيضها وفيها سكين، فقال: أمير المؤمنين عليه السلام: يقوم ما فيها ثم يؤكل، لأنه يفسد وليس له بقاء، فإذا جاء طالبها غرموا له الثمن، قيل له: يا أمير المؤمنين عليه السلام لا يدرى سفرة مسلم أو سفرة مجوسي؟ فقال: هم في سعة حتى يعلموا [12] محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن سماعة بن مهران أنه سأل أبا عبد الله


[8] قرب الإسناد ص 11
[9] الفروع ج 1 ص 112 - يب ج 1 ص 202
[10] الفروع ج 1 ص 111 أورده أيضا في ج 2 في 3 ر 61 من لباس المصلي، قلت: في الكافي
المطبوع علي بن محمد، عن سهل.
[11] الفروع ج 2 ص 164 رواه الشيخ في التهذيب ج 2 ص 365 أورده أيضا عن المحاسن في
ج 8 في 2 ر 38 من الذبائح وفى 1 ر 23 من اللقطة.
[12] الفقيه ج 1 ص 85 - يب ج 1 ص 194 أورده أيضا في ج 8 في 1 ر 38 من الذبائح


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 2  صفحه : 1073
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست