responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 2  صفحه : 1008
عن سماعة، عن أبي عبد الله عليه السلام: قال إن أصاب الثوب شئ من بول السنور فلا تصح الصلاة فيه حتى يغسله. ورواه الشيخ بإسناده عن علي بن إبراهيم مثله.
[2] وعنه، عن أبيه، عن عبد الله بن المغيرة، عن عبد الله بن سنان قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: اغسل ثوبك من أبوال ما لا يؤكل لحمه. ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب مثله.
[3] وعن علي بن محمد، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: اغسل ثوبك من بول كل ما لا يؤكل لحمه.
[4] محمد بن علي بن الحسين في (معاني الأخبار) عن محمد بن هارون الزنجاني عن علي بن عبد العزيز، عن أبي عبيد القاسم بن سلام، عن هيثم، عن يونس، عن الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وآله اتي بالحسن بن علي عليه السلام فوضع في حجره فبال عليه فأخذه فقال: لا تزرموا ابني، ثم دعا بماء فصب عليه، قال الأصمعي: الإزرام: القطع، يقال للرجل إذا قطع بوله: قد أزرمت بولك.
[5] علي بن موسى بن طاوس في كتاب (الملهوف على قتلى الطفوف) عن أم الفضل زوجة العباس أنها جاءت بالحسين إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فبال على ثوبه فقرضته فبكى، فقال النبي صلى الله عليه وآله مهلا يا أم الفضل فهذا ثوبي يغسل، وقد أوجعت ابني.
(3990) [6] محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن الحسن، عن عمرو بن سعيد، عن مصدق بن صدقة، عن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه سئل عن الدقيق


[2] الفروع ج 1 ص 18 - يب ج 1 ص 75
[3] الفروع ج 1 ص 113
[4] المعاني ص 46
[5] الملهوف ص 12
[6] يب ج 1 ص 81 أورده في ج 8 في 7 ر 43 من الأطعمة المحرمة، والحديث يشتمل على مسائل
متعددة أورد قطعة منه في 4 ر 4 من الأسئار. راجع الحديث في التهذيب. وروى علي بن جعفر في كتاب
" المسائل " عن أخيه موسى " ع " قال سئلته عن الدقيق يقع فيه خرء الفار، هل يصلح أكله إذا عجن
مع الدقيق؟ قال: إذا لم يعرفه فلا بأس، فإذا عرفه فليطرحه من الدقيق. راجع البحار ج 4 ص 155


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 2  صفحه : 1008
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست