responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 14  صفحه : 8
وزاد فيه: فقال محمد بن عبيد: جعلت فداك فأنا ليس لي أهل، فقال أليس لك جواري أو قال: أمهات أولاد؟ قال: بلى، قال: فأنت لست بأعزب. ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب وكذا كل ما قبله.
[7] محمد بن علي بن الحسين قال: روي أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: أكثر أهل النار العزاب.
(24920) [8] وفي (الخصال) قال: قال عليه السلام: ركعتان يصليهما المتزوج أفضل من سبعين ركعة يصليها غير متزوج. وفي (ثواب الأعمال) عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن علي، عن جعفر بن محمد بن حكيم عن إبراهيم بن عبد الحميد، عن الوليد بن صبيح، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله.
[9] علي بن الحسين المرتضى في (رسالة المحكم والمتشابه) نقلا من تفسير النعماني بإسناده عن الآتي عن علي عليه السلام قال: إن جماعة من الصحابة كانوا حرموا على أنفسهم النساء والافطار بالنهار والنوم بالليل فأخبرت أم سلمة رسول الله صلى الله عليه وآله فخرج إلى أصحابه فقال: أترغبون عن النساء إني آتي النساء


[7] الفقيه: ج 2 ص 123.
[8] الخصال... ثواب الأعمال: ص 22.
[9] المحكم والمتشابه: ص 91 و 92 فيه: ان قوما من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله ترهبوا وحرموا
أنفسهم من طيبات الدنيا وحلفوا على ذلك انهم لا يرجعون إلى ما كانوا عليه أبدا ولا يدخلون
فيه بعد وقتهم ذلك، منهم عثمان بن مظعون وسلمان وتمام عشرة من المهاجرين والأنصار، فاما
عثمان بن مظعون فحرم على نفسه النساء، والآخر حرم الافطار بالنهار إلى غير ذلك من مشاق
التكليف، فجاءت امرأة عثمان بن مظعون إلى بيت أم سلمة وكانت امرأة جميلة فنظرت إليها أم
سلمة وقالت لها: لم عطلت نفسك من التطيب والتطيب والصبغ والخضاب وغيره؟ فقالت: لان عثمان بن
مظعون ما قربني منذ كذا وكذا، فقالت أم سلمة: ولم ذا؟ قالت: لأنه قد حرم على نفسه النساء
وترهب، فأخبرت أم سلمة رسول الله صلى الله عليه وآله بذلك فخرج إلى أصحابه وقال: أترغبون اه‌) وفيه:
وأفطر بالنهار.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 14  صفحه : 8
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست