responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 14  صفحه : 63
اركبي وأمر سلمان أن يقودها، والنبي صلى الله عليه وآله يسوقها فبينما هو في بعض الطريق إذ سمع النبي صلى الله عليه وآله وجبة فإذا بجبرئيل في سبعين ألفا وميكائيل في سبعين ألفا، فقال النبي صلى الله عليه وآله ما أهبطكم إلى الأرض؟ فقالوا. جئنا نزف فاطمة إلى زوجها، وكبر جبرئيل وكبر ميكائيل وكبرت الملائكة وكبر محمد صلى الله عليه وآله، فوضع التكبير على العرائس من تلك الليلة. ورواه الطوسي في (الأمالي) عن أبيه، عن أبي عمرو بن مهدي " نهدي. خ " عن ابن عقدة، عن محمد بن أحمد بن الحسن، عن موسى بن إبراهيم المروزي، عن موسى بن جعفر، عن أبيه، عن جده عليهم السلام، عن جابر بن عبد الله مثله [5] وفي (الخصال) عن جعفر بن علي، عن جده الحسن بن علي، عن جده عبد الله بن المغيرة، عن السكوني، عن جعفر بن محمد، عن آبائه عليهم السلام، عن النبي صلى الله عليه وآله قال: لا سهر إلا في ثلاث: متهجد بالقرآن، أو في طلب العلم، أو عروس تهدى إلى زوجها. أقول: ويأتي ما يدل على ذلك.

باب 38 : كراهة التزويج في ساعة حارة وعدم تحريمه.
[1] محمد بن يعقوب. عن أحمد بن محمد يعنى العاصمي، عن علي بن الحسن ابن علي يعنى ابن فضال، عن العباس بن عامر عن محمد بن يحيى الخثعمي، عن ضريس بن عبد الملك قال: بلغ أبا جعفر عليه السلام ان رجلا تزوج في ساعة حارة عند نصف النهار، فقال أبو جعفر عليه السلام: ما أراهما يتفقان فافترقا 2 وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن بكير،


[5] الخصال: ج 1 ص 55.
تقدم ما يدل على ذلك في ج 6 في 1 و 2 / 31 من مقدمات التجارة، راجع ههنا ب 38.
الباب 38 فيه حديثان:
[1] الفروع: ج 2 ص 16.
[2] الفروع: ج 2 ص 17، يب: ج 2 ص 244 فيه: (علي بن الحسن (بن علي خ) بن فضال
عن محمد بن عبد الله بن زرارة ومحمد واحمد ابني الحسن بن علي، عن الحسن بن علي عن عبد الله بن بكير) وفيه: (القائمة معها الباب لتغلقه فقلت) وفيه: ليس لها عليك الا النصف،
يعنى نصف المهر، فقال: انك تزوجتها في ساعة حارة. راجع ب 37


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 14  صفحه : 63
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست