responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 12  صفحه : 81
إلا نفسه، فقال: كذبوا إنما يصيب ذلك من حملته أمه في طمث.
[15] وعن محمد بن الحسن، عن الصفار، عن أحمد بن محمد، عن عبد الرحمن ابن عمر بن أسلم قال: رأيت أبا الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام احتجم يوم الأربعاء وهو محموم فلم تتركه الحمى فاحتجم يوم الجمعة فتركته الحمى [16] وعن أبيه، عن محمد بن يحيى، عن أبي سعيد الآدمي، عن محمد بن الحسين عن محمد بن سنان، عن حذيفة بن منصور قال: رأيت أبا عبد الله عليه السلام احتجم يوم الأربعاء بعد العصر.
[17] وعن محمد بن الحسن، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عن السياري عن محمد بن أحمد الدقاق في حديث قال: كتبت إلى أبي الحسن الثاني عليه السلام أسأله عن الخروج يوم الأربعاء لا يدور فكتب عليه السلام من خرج يوم الأربعاء لا يدور خلافا على أهل الطيرة وقى من كل آفة وعوفي من كل داء وعاهة وقضى الله له حاجته وكتبت إليه مرة أخرى أسأله عن الحجامة يوم الأربعاء لا يدور، فكتب عليه السلام من احتجم " في " يوم الأربعاء لا يدور خلافا على أهل الطيرة وقى من كل آفة وعوفي من كل عاهة، ولم تخضر محاجمه.
[18] وعن أبيه، عن سعد، عن يعقوب بن يزيد، عن مروك بن عبيد، عن محمد ابن سنان، عن معتب بن المبارك قال: دخلت على أبي عبد الله عليه السلام في يوم الخميس وهو يحتجم فقلت أتحتجم يوم الخميس؟ فقال: من كان محتجما فليحتجم في يوم الخميس فان عشية كل جمعة يبتدر الدم فرقا من القيمة ولا يرجع إلى وكره إلى غداة


[15] الخصال: ج 2 ص 27.
[16] الخصال: ج 2 ص 28.
[17] الخصال: ج 2 ص 27 فيه: (محمد بن أحمد الدقاق البغدادي قال: كتبت) وفى الموضع
الثاني: (وكتب إليه مرة أخرى يسأله) وفيه: (عوض من كل آفة ووقى من كل عاهة) اخرج
قطعة منه ومن الفقيه: في ج 5 في 4 / 8 من آداب السفر.
[18] الخصال: ج 2 ص 29 فيه: (قال نعم من كان منكم محتجما) وفيه: (ثم التفت إلى
غلامه زنيج فقال: يا زنيج اشدد قصب (دم خ ل) الملازم واجعل مصبك رخيا، واجعل شرطك
زحفا وقال أبو عبد الله (ع))


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 12  صفحه : 81
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست