responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 12  صفحه : 304
[1] محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد، عن حريز عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: إذا اشتريت شيئا من متاع أو غيره فكبر ثم قل " اللهم إني اشتريته ألتمس فيه من فضلك، فصل على محمد وآل محمد، واجعل لي فيه فضلا اللهم إني اشتريته ألتمس فيه من رزقك، فاجعل لي فيه رزقا " ثم أعد كل واحدة ثلاث مرات ورواه الشيخ باسناده عن علي بن إبراهيم مثله.
(22860) [2] ورواه الصدوق باسناده عن العلاء عن محمد بن مسلم، عن أحدهما عليهما السلام قال: إذا اشتريت متاعا فكبر الله ثلاثا ثم قل: اللهم إني اشتريته ألتمس فيه من خيرك، فاجعل لي فيه خيرا، اللهم إني اشتريته ألتمس فيه من فضلك وذكر الحديث، ثم قال: وكان الرضا عليه السلام يكتب على المتاع بركة لنا.
[3] وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إذا اشتريت دابة فقل " اللهم إن كانت عظيمة البركة فاضلة المنفعة، ميمونة الناصية فيسر لي شراءها، وإن كان " نت خ ل " غير ذلك فاصرفني عنها إلى الذي هو خير لي منها، فإنك تعلم ولا أعلم، وتقدر ولا أقدر وأنت علام الغيوب " تقول ذلك ثلاث مرات.
[4] وعن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد وأحمد بن محمد جميعا، عن ابن محبوب، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إذا أردت أن تشتري شيئا فقل: يا حي يا قيوم، يا دائم يا رؤوف يا رحيم، أسألك بعزتك وقدرتك وما أحاط به علمك، أن تقسم لي من التجارة اليوم أعظمها رزقا، وأوسعها فضلا وخيرها عاقبة، فإنه لا خير فيما لا عاقبة له.
[5] قال: وقال أبو عبد الله عليه السلام: إذا اشتريت دابة أو رأسا فقل: اللهم قدر لي


[1] الفروع: ج 1 ص 373، يب: ج 2 ص 121، الفقيه: ج 2 ص 66 ترك فيهما قوله:
فصل على محمد وآل محمد.
[2] تقدم آنفا تحت رقم 1.
[3] الفروع: ج 1 ص 373.
[4] الفروع: ج 1 ص 373، يب: ج 2 ص 121 فيه: اللهم ارزقني أطولها حياة (ج 19).
[5] الفروع: ج 1 ص 373، يب: ج 2 ص 121 فيه: اللهم ارزقني أطولها حياة (ج 19).


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 12  صفحه : 304
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست