responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 12  صفحه : 239
[10] محمد بن علي بن الحسين في (معاني الأخبار) عن أبيه، عن سعد، عن يعقوب بن يزيد، عن الحسن بن محبوب، وعن محمد بن موسى بن المتوكل، عن عبد الله بن جعفر الحميري، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسن بن محبوب، عن خالد بن جرير، عن أبي الربيع الشامي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سئل عن الشطرنج والنرد فقال: لا تقربوهما، قلت: فالغناء؟ قال: لا خير فيه لا تقربه الحديث.
[11] وفي (الخصال) عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن أبيه، عن سهل بن زياد، عن محمد بن جعفر بن عقبة، عن الحسن بن محمد ابن أخت أبي مالك، عن عبد الله بن سنان عن عبد الواحد بن المختار قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن اللعب بالشطرنج، فقال: إن المؤمن لمشغول عن اللعب. ورواه الحميري في (قرب الإسناد) عن محمد بن الوليد الخراز، عن بكير، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله.
[12] علي بن إبراهيم (في تفسيره) عن أبي الجارود، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله تعالى " إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون " قال: أما الخمر فكل مسكر من الشراب " إلى أن قال: " وأما الميسر فالنرد والشطرنج، وكل قمار ميسر، وأما الأنصاب فالأوثان التي كانت تعبدها المشركون، وأما الأزلام فالأقداح التي كانت تستقسم بها المشركون من


[10] معاني الأخبار: ص 67 لم يذكر فيه الاسناد الثاني، وفيه: (عن النرد والشطرنج قال:
لا تقربهما) وفيه: (لا خير فيه لا تفعلوا) ذيله: قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وآله عن كل مسكر، وكل
مسكر حرام، قلت: فالظروف التي يصنع فيها، قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وآله عن الدبا والمزفت
والحنتم والنقير، قلت: وما ذاك؟ قال: الدبا، القرع، والمزفت، الدنان، والحنتم، جرار
الأردن، ويقال: انها الجرار الخضر، والنقير كان أهل الجاهلية ينقرونها حتى يصيرها أجواف
ينبذون فيها.
[11] الخصال: ج 1 ص 15، قرب الإسناد: ص 81 فيه: لفي شغل عن اللعب.
[12] تفسير القمي: ص 167 فيه: (كانوا يعبدونها) وفيه: (مشركو العرب في الأمور).
أورد صدره في ج 8 في 5 / 1 من الأشربة المحرمة.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 12  صفحه : 239
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست