responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 11  صفحه : 514
والتي ترد الدعاء وتظلم الهواء عقوق الوالدين ورواه الصدوق في (معاني الأخبار) عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن المعلى بن محمد، عن العباس بن العلا، ورواه في (العلل) عن جعفر بن محمد بن مسرور، عن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن العباس مثله.
(21550) [4] وعن علي، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن إسحاق بن عمار قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: كان أبي يقول: تعوذ بالله من الذنوب التي تعجل الفناء، وتقرب الآجال، وتخلي الديار، وهي قطيعة الرحم، والعقوق وترك البر.
[5] وعنه، عن أيوب بن نوح أو بعض أصحابه، عن أيوب، عن صفوان بن يحيى، عن بعض أصحابنا قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إذا فشا أربعة ظهرت أربعة: إذا فشا الزنا ظهرت الزلزلة، وإذا فشا الجور في الحكم احتبس القطر، وإذا خفرت الذمة أديل لأهل الشرك من أهل الاسلام، وإذا منعوا الزكاة ظهرت الحاجة.
ورواه الصدوق بإسناده عن عبد الرحمن بن كثير، عن الصادق عليه السلام نحوه. ورواه في (الخصال) عن جعفر بن علي بن الحسن الكوفي، عن جده عن عبد الله بن المغيرة، عن علي بن حسان، عن عمه عبد الرحمن بن كثير نحوه.
[6] وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن بعض أصحابه، وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير جميعا، عن محمد بن أبي حمزة، عن حمران، عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث قال: ألا تعلم أن من انتظر أمرنا وصبر على ما يرى من


[4] الأصول: ص 508.
[5] الأصول: ص 508، الفقيه: ج 2 ص 170، الخصال: ج 1 ص 115 فيه: (عن جده
الحسن بن علي، عن عبد الله بن المغيرة، عن علي بن حسان) وألفاظه تكون مثل ما تقدم عن الفقيه،
أخرجه عن الفقيه بألفاظه وعن التهذيب في ج 2 في 1 / 7 من صلاة الاستسقاء.
[6] الروضة: ص 38 فيه (ورأيت المؤمن صامتا) وفيه: (الربا ظاهرا لا يعير) وفيه: (ورأيت
الليل لا يستخفى به، ورأيت الميت ينبش من قبره) وفيه: (وثقل الذكر عليهم) وفيه: (ويمنع
اليسير في طاعة الله) وفيه (وأهل النفاق قائمة) وصدر الحديث طويل لا يناسب الباب.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 11  صفحه : 514
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست