responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 11  صفحه : 332
[1] محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن ابن رئاب وأبي يعقوب السراج جميعا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أمير المؤمنين عليه السلام أيها الناس إن البغي يقود أصحابه إلى النار، وإن أول من بغى على الله عناق بنت آدم، فأول قتيل قتله الله عناق، وكان مجلسها جريبا في جريب، وكان لها عشرون أصبعا في كل أصبع ظفران مثل المنجلين، فسلط الله عليها أسدا كالفيل، وذئبا كالبعير، ونسرا مثل البغل، وقد قتل الله الجبابرة على أفضل أحوالهم وأمن ما كانوا.
ورواه السيد الرضي في (نهج البلاغة) مرسلا.
[2] وعنه عن أبيه، عن حماد، عن حريز، عن مسمع أبي سيار إن أبا عبد الله عليه السلام كتب إليه في كتاب: انظر أن لا تكلمن بكلمة بغي أبدا وإن أعجبتك نفسك وعشيرتك.
[3] وعنه، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: يقول إبليس لجنوده: ألقوا بينهم الحسد والبغي فإنهما يعدلان عند الله الشرك.
[4] وعن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمد الأشعري، عن ابن القداح، عن أبي عبد الله عليه السلام إن أعجب الشر عقوبة البغي.
[5] وعنهم، عن سهل، وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه جميعا، عن ابن


[1] الأصول: ص 462 (باب البغي) الصحيح يعقوب فكلمة أبي زائدة. نهج البلاغة...
[2] الأصول: ص 461.
[3] الأصول: ص 461.
[4] الأصول: ص 461 فيه: عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله).
[5] الأصول: ص 514 (باب نادر بعد الاستدراج) عقاب الأعمال: ص 42، الخصال: ج 1 ص
54، فيه: (أحمد بن محمد بن يحيى العطار، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله
البرقي، عن بكر بن صالح) وفيه وفي العقاب: (الحسين بن زيد، عن أبيه، عن جعفر بن محمد)
وفيه: (ان ينظر من الناس إلى ما يعمى) وفيه (و) مكان (أو) ورواه في ثواب الأعمال: ص 91
وفيه: (ان ينظر من الناس إلى ما يعمى) وفي العقاب: (ان ينظر من الناس إلى ما يعمى عيبه من
نفسه ويعير).


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 11  صفحه : 332
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست