responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 11  صفحه : 238
عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن جعفر بن محمد، عن آبائه عليهم السلام، ورواه في (المجالس) أيضا عن جعفر بن علي بن الحسن بن علي عن أبيه، عن جده عبد الله بن المغيرة، عن إسماعيل بن مسلم مثله.
[5] وعنهم، عن سهل، عن علي بن أسباط، عن أبي الحسن عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام لا تبدين عن واضحة وقد عملت الأعمال الفاضحة، ولا تأمن البيات وقد عملت السيئات. وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي عن السكوني، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: كان أمير المؤمنين عليه السلام، يقول، وذكر مثله الا أنه قال: ولا يأمن البينات من عمل السيئات.
[6] وعنه، عن أبيه، عن حماد، عن حريز، عن الفضيل بن يسار، عن أبي جعفر عليه السلام قال: ما من نكبة تصيب العبد إلا بذنب، وما يعفو الله أكثر.
[7] وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن سنان، عن طلحة بن زيد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان أبي عليه السلام يقول: ما من شئ أفسد للقلب من خطيئة إن القلب ليواقع الخطيئة فما تزال به حتى تغلب عليه فيصير أعلاه أسفله [8] وعن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الوشاء، عن أبان، عن الفضيل بن يسار، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن العبد ليذنب الذنب فيزوي عنه الرزق [9] وعن محمد بن يحيى، عن عبد الله بن محمد، عن علي بن الحكم، عن أبان بن عثمان، عن الفضيل، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن الرجل ليذنب الذنب فيدرء عنه الرزق وتلا هذه الآية: " إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين * ولا يستثنون فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون ". ورواه البرقي في (المحاسن) عن الفضيل مثله.
[10] وعنه، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن أبي بصير


(م 64) في الكافي: عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم.
[5] الأصول: ص 441 و 439.
[6] الأصول: ص 439.
[7] الأصول: ص 439.
[8] الأصول: ص 440.
[9] الأصول: ص 440، المحاسن: ص 115.
[10] الأصول: ص 440.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 11  صفحه : 238
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست