responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 11  صفحه : 11
الرضا عليه السلام قال: سألته عن قول أمير المؤمنين عليه السلام لألف ضربة بالسيف أهون من موت على فراش فقال: في سبيل الله. ورواه الكليني، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد مثله.
[24] محمد بن علي بن الحسين في (عيون الأخبار) بإسناده عن الفضل بن شاذان، عن الرضا عليه السلام في كتابه إلى المأمون قال: والجهاد واجب مع الإمام العادل " العدل ".
[25] وفي (معاني الأخبار) عن محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني، عن عبد العزيز بن يحيى الجلودي، عن هشام بن علي ومحمد بن زكريا الجوهري، عن ابن عائشة باسناد ذكره إن عليا عليه السلام قال في خطبة له: أما بعد فان الجهاد باب من أبواب الجنة، فمن تركه رغبة عنه ألبسه الله الذل وسيم الخسف وديث بالصغار الحديث. ورواه الرضي في (نهج البلاغة) مرسلا.
[26] وفي (المجالس) عن جعفر بن علي، عن جده الحسن بن علي، عن جده عبد الله بن المغيرة، عن إسماعيل بن مسلم السكوني، عن الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام، عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: خيول الغزاة خيولهم في الجنة.


[24] عيون أخبار الرضا: ص 267 وذيله: ومن قتل دون ماله فهو شهيد، ولا يجوز قتل
أحد من الكفار والنصاب في دار التقية الا قاتل أو ساع في فساد وذلك إذا لم تخف على نفسك
وعلى أصحابك، والتقية في دار التقية واجبة، ولا حنث على من حلف تقية يدفع بها ظلما عن
نفسه اه‌ والحديث طويل.
[25] معاني الأخبار: ص 89، نهج البلاغة: القسم الأول: ص 75، لم نجد في النهج غير ما
تقدم قبلا، وفي المعاني: ان عليا عليه السلام أنهي إليه ان خيلا لمعاوية وردت الأنبار فقتلوا
عاملا له يقال له: حسان بن حسان، فخرج مغضبا يجر ثوبه حتى أتى النخيلة واتبعه الناس
فرقى رباوة من الأرض فحمد الله وأثنى عليه وصلى على نبيه ثم قال: اما أبعد اه‌. والحديث
طويل وفيه: ألبسه الله ثوب الذل وسيماء الخسف.
[26] المجالس: ص 344 (م 85).


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 11  صفحه : 11
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست