responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 406
السلام على الشهداء فائت قبر أبي عبد الله عليه السلام فاجعله بين يديك ثم صل ما بدا لك.
(19730) [2] محمد بن الحسن باسناده عن أبي القاسم جعفر بن محمد، عن أبيه، عن سعد، عن الجاموراني، عن الحسين بن علي بن أبي حمزة، عن الحسين بن محمد بن عبد الكريم أبي علي، عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبد الله عليه السلام (في حديث طويل) في زيارة الحسين عليه السلام ثم تمضي يا مفضل إلى صلاتك ولك بكل ركعة تركعها عنده كثواب من حج ألف حجة، واعتمر ألف عمرة، وأعتق ألف رقبة، وكأنما وقف في سبيل الله ألف مرة مع نبي مرسل الحديث.
[3] وعنه، عن جعفر بن محمد بن إبراهيم، عن عبيد الله بن نهيك، عن ابن أبي عمير عن رجل، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال لرجل: يا فلان ما يمنعك إذا عرضت لك حاجة أن تأتي قبر الحسين عليه السلام فتصلي عنده أربع ركعات، ثم تسأل حاجتك فإن الصلاة المفروضة عنده تعدل حجة، والصلاة النافلة، عنده تعدل عمرة.
[4] محمد بن علي بن الحسين في (ثواب الأعمال) عن أبيه، عن أحمد بن إدريس، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن علي، عن عامر بن كثير، عن أبي النمير قال: قال أبو جعفر عليه السلام: إن ولايتنا عرضت على أهل الأمصار فلم يقبلها قبول أهل الكوفة شئ، وذلك أن قبر أمير المؤمنين عليه السلام فيه، وإن إلى لزقته لقبر آخر،


[2] يب ج 2 ص 26 فيه: عن أبي حمزة عن الحسين، عن عبد الكريم. ورواه ابن قولويه في
كامل الزيارات ص 251 وفيه: أبى وجماعة مشايخي. وفيه: الحسن بن علي بن حمزة عن
الحسن بن محمد بن عبد الكريم أبى على عن المفضل بن عمر عن جابر الجعفي. وذكر الحديث مفصلا
أيضا في ص 206.
[3] يب ج 2 ص 26، رواه ابن قولويه في كامل الزيارات: ص 251
[4] ثواب الأعمال ص 50 فيه: وان لي لزلفة. وفيه: محمد بن أحمد، عن محمد بن ناجية،
عن محمد بن علي. كامل الزيارات ص 167 و 168 ألفاظ حديث الحلبي هكذا: ان الله عرض
ولايتنا على أهل الأمصار فلم يقبلها الا أهل الكوفة، وان إلى جانبها قبرا لا يأتيه مكروب فيصلى
عنده أربع ركعات الا رجعه الله مسرورا بقضاء حاجته.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 406
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست