responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 379
محمد عليهما السلام أنه سئل عن الزائر لقبر الحسين عليه السلام، فقال: من اغتسل في الفرات ثم مشى إلى قبر الحسين عليه السلام كان له بكل قدم يرفعها ويضعها حجة متقبلة بمناسكها.
[7] جعفر بن محمد بن قولويه في (المزار) عن أبيه، وجماعة مشايخه عن محمد ابن يحيى، عن حمدان بن سليمان، عن عبد الله بن محمد اليماني، عن منيع بن الحجاج عن يونس، عن صفوان الجمال، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من اغتسل من ماء الفرات وزار قبر الحسين عليه السلام كان كيوم ولدته أمه صفرا من الذنوب ولو اقترفها كبائر وكانوا يحبون إذا زار الرجل قبر الحسين عليه السلام اغتسل، فإذا ودع لم يغتسل و مسح يده على وجهه إذا ودع.
[8] وعن أبيه، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن سنان، عن بشير، عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث) قال: يا بشير إن الرجل منكم ليغتسل في الفرات ثم يأتي قبر الحسين عليه السلام عارفا بحقه فيعطيه الله بكل قدم يرفعها أو يضعها مائة حجة مقبولة ومائة عمرة مبرورة ومائة غزوة مع نبي مرسل أو إمام عادل الحديث.
[9] وعن محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري، عن أبيه، عن علي بن محمد بن سالم، عن محمد بن خالد، عن عبد الله بن حماد، عن عبد الله الأصم، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث) إن رجلا قال له: هل يزار والدك، فقال: نعم، فقال: ما لمن اغتسل في الفرات ثم أتاه؟ قال: إذا اغتسل من ماء الفرات وهو يريده تساقطت عنه خطاياه كيوم ولدته أمه.
(19665) [10] وعن هارون بن موسى التلعكبري، عن محمد بن همام، عن أحمد بن


[7] كامل الزيارات ص 184.
[8] كامل الزيارات ص 185 فيه: محمد بن يحيى وأحمد بن إدريس عن العمركي بن علي،
عن يحيى وكان في خدمة الامام أبى جعفر الثاني " ع " عن محمد بن سنان والحديث طويل راجعه.
ورواه أيضا باسناد آخر في ص 172.
[9] كامل الزيارات ص 123 و 185 تقدم الحديث بتمامه في 15 / 38.
[10] كامل الزيارات ص 185 فيه: هابندار ولعله مصحف مابندار. وفيه: أحمد بن المعافى
الثعلبي من أهل رأس العين.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 379
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست