responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 372
جعفر الحميري، عن أبيه، عن يعقوب بن يزيد، عن محمد بن أبي عمير، عن زيد الشحام، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من زار قبر أبي عبد الله عليه السلام يوم عاشورا عارفا بحقه كان كمن زار الله تعالى في عرشه.
(19640) [2] وبإسناده عن محمد بن أحمد بن داود، عن أحمد بن محمد بن سعيد، عن جعفر ابن محمد بن مالك، عن أحمد بن علي بن عبيد، عن حسين بن سليمان، عن الحسين ابن راشد، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من زار الحسين عليه السلام في يوم عاشورا وجبت له الجنة. وفي (المصباح) عن حريز مثله وعن زيد الشحام وذكر الذي قبله.
[3] وعن جابر الجعفي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من بات عند قبر الحسين عليه السلام ليلة عاشورا لقي الله يوم القيامة ملطخا بدمه، كأنما قتل معه في عرصة كربلا.
[4] قال: وقال عليه السلام: من زار الحسين عليه السلام يوم عاشورا وبات عنده كان كمن استشهد بين يديه. ورواه المفيد في (مسار الشيعة) مرسلا وكذا الأول.
[5] وعن محمد بن إسماعيل بن بزيع، عن صالح بن عقبة، عن أبيه، عن


[2] يب ج 2 ص 17، مصباح المتهجد ص 538 رواه ابن قولويه في كامل الزيارات ص
173 باسناده عن أبي على محمد بن همام، عن جعفر بن محمد بن مالك الفزاري. وفيه: أسد
مكان راشد.
[3] مصباح المتهجد ص 538 رواه وما بعده ابن قولويه في كامل الزيارات ص 173 باسناده
عن أبيه وأخيه وجماعة مشايخه، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن علي المدائني، عن محمد بن سعيد
البجلي، عن قبيصة، عن جابر الجعفي قال: دخلت على جعفر بن محمد " ع " في يوم عاشورا، فقال
لي هؤلاء زوار الله وحق على المزور ان يكرم الزائر، من بات اه‌.
[4] مصباح المتهجد ص 538، مسار الشيعة ص 20 لفظه هكذا: روى أن من زاره وبات
عنده ليلة عاشوراء حتى يصبح حشره الله تعالى ملطخا بدم الحسين " ع " في جملة الشهداء معه.
[5] مصباح المتهجد ص 538 ذيله مع الأئمة الراشدين: قال: قلت: جعلت فداك فما لمن كان
إلى آخر ما يأتي في 3 / 63. رواه ابن قولويه كما يأتي هناك.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 372
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست