responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 256
[14] وعنهم، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن عثمان بن عيسى، عن المعلى بن أبي شهاب قال: قال الحسين لرسول الله صلى الله عليه وآله يا أبتاه ما لمن زارك؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: من زارني حيا أو ميتا أو زار أباك أو زار أخاك أو زارك كان حقا علي أن أزوره يوم القيامة وأخلصه من ذنوبه. ورواه ابن قولويه في (المزار) عن أبيه، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عثمان بن عيسى، ورواه الصدوق مرسلا، ورواه في (ثواب الأعمال) عن أبيه، عن سعد، عن محمد بن الحسين، عن عثمان بن عيسى، عن العلاء بن المسيب، عن أبي عبد الله عن آبائه، عليهم السلام، وعن حمزة بن محمد العلوي عن محمد بن الحسين الفراري، عن جعفر بن أمين الشعيري، عن عثمان ابن عيسى، عن العلاء بن المسيب نحوه. ورواه في (الأمالي) عن الحسين ابن أحمد بن إدريس، عن أبيه، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن عثمان ابن عيسى، ورواه في (العلل) عن محمد بن موسى بن المتوكل، عن علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن عثمان بن عيسى، عن المعلى بن شهاب، عن أبي عبد الله عليه السلام، ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب مثله.
[15] وعن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع


[14] الفروع ج 1 ص 315، كامل الزيارات ص 11 فيه: أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي
بن أسباط، عن عثمان بن عيسى، الفقيه ج 1 ص 182، ثواب الأعمال ص 46 في الاسناد
الأول: عن أبي جعفر، عن أبيه، عن آبائه. وفيه: الحسن بن علي. وترك فيه قوله: حيا أو
ميتا. وفى الاسناد الثاني: محمد بن الحسين القواريري قرابة لعلي بن عبيد قال حدثنا جعفر بن
أمير البغوي قال: حدثنا عثمان بن عيسى الرواسي وزاد فيه: وأدخله الجنة، الأمالي ص 36
(م 14) فيه: الحسن بن علي، علل الشرايع ص 157، يب ج 2 ص 2 فيه: معلى بن شهاب.
[15] الفروع ج 1 ص 324 و 326، يب ج 2 ص 28 و 32، الفقيه ج 1 ص 182
و 183، عيون الأخبار ص 367، علل الشرايع ص 157 أورد صدره في 6 / 3 وأورده
أيضا في 1 / 79 و 1 / 90.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 256
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست